ابدعت ابو بهاء ..كعادتك في جمبع تحليلاتك توفي الموضوع حقه باسلوب منطقي وعلمي ..عقبال البشاير ولك خالص التحية والتقدير للموقع

قرار صائب جدا لطالما انتضرناه،،،لا افهم كيف يكون مصير من كان معدله دون 65 هو الشارع؟ هل المطلوب من الدولة ان توفر مقعدا لكل طالب ينجح بالتوجيهي؟ هل نحن افضل من المانيا حيث اقل من خمس من يجتازون التوجيهي يذهبون الى الجامعة. هل توجد فرص عمل للاعداد الهاءلة من حملة الشهادات الجامعية الذين يقفون في طابور البطالة الان والكثير على مقاعد الدراسة ينتظر تخرجه لينظم الى نفس الطابور. هل تاجيل المشكلة لاربع سنين سيمنع تكون بيئة حاضنة للتطرف لمن لا يجد عملا او لمن يتخرج بمعدل عالي ولا يجد وظيفة تناسبه وهو ينظر بام عينيه ان الوضاءف تذهب لمن هو اقل معدلا منه بحسب الواسطة والشليلة والجهوية التى تتصدر المشهد في بلادنا.

معالي الأخ ابو بهاء

نشكرك على المقال وكما يقال لو طبقنا فلسفتنا على انفسنا اولا وابتعدنا عن الواسطه والشلليه والعشائريه البغيضه في تصليح علامات الطلاب مثلا لتوقفنا عن نقد الغير واصلحنا انفسنا
ولك كل التقدير

أكرر أن العالم يتجه نحو التعليم التقني كأساس لسد المهارات المطلوبة في سوق العمل و هذا يتطلب عمل شراكات فاعلة مع القطاع الخاص لتحديد الكفايات و المهارات المطلوبة لكل قطاع حيث يمكن رعاية الطلبة اثناء الدراسة و توظيفهم بعد التخرج مباشرة. و ليس أدل على ذلك من تجارب دول عربية ناجحة مثل الامارات ودول اجنبية كثيرة مثل المانيا و سنغافورة و غيرها الكثير. لا نحتاج بطالة اضافية لتخصصات تقليدية و خريجين غير مؤهلين يكونوا عبء على الدولة و لكن نحتاج ثورة في النظام التعليمي التكنولوجي في عصر اقتصاد المعرفة.

بلشنا دعايات. يا زم خف هيشان الله

اولادك كلهم دخلو ابناء عاملين فعادي هلا انك تكون ضد الاستثناءات.

اعلنت الحرب عالمجلس شكلك عارف انك برا المنافسات للتكنو ههههه

لمتى بدنا نضل نأجل. شو المشكلة انة المواسرجي والكهربائي وأي فني يكون معاة توجيهي ودبلوم. وهل ناقصنا مهندسين ودكاترة أسنان عاطلين عن العمل ولا الصيادلهجدث ولا حرج.ولمتا بدنا نضل نقول هوه الجار احسن مني زي ما درس ابنة بدي ادرس ابني غصبن عنةوبدوا يصير مهندس حتى لو قعد بالجامعة 10 سنين.انشر يا محرر انا نبض الشارع...كل فرار بطلع نكون مؤيدين ومعارضين له في نفس الوقت زي حضرة صاحب المقال. القرار جيد بس لو يتأجل اربع سنين وبعد اربع سنين القرار ممتاز بس لو كان قبل اربع سنيين.وبعدين مين قلك انة خريجين الجامعات مصيرهم مش الشارع. ارجو من المحرر الاتصال بالنقابات وأخ نسب العاطلين عن العمل بالارقامقبل ما يصير الكل يفتي ويعمل حالة ابو العريف ...هو مقدم على التكنو برضو...

المتباكون على الطلبة اصحاب المعدلات المتدنية، وكذلك اللذين يستعملون الإبتزاز العاطفي لدى الناس من خلال تكرار كلمات الأغنياء والفقراء، لا يعلمون أننا سئمنا تنظيرهم. الجامعات للذين يستطيعون عقليا الإلتحاق والمتابعة وليس لمن هب و دب، على الدولة توفير المال اللازم للذين يستطيعون متابعة الدراسة الجامعية بقروض أو بمنح. أما الدعوة لفتح بوابات الجامعات لأصحاب المعدلات المتدنية فهذا الذي يتناقض مع رسالة جلالة الملك المعظم الذي يبحث عن النوع وليس الكم.

يفتقر مجلس التعليم العالي للذراع الفني وهو مدراء القبول والتسجيل في الجامعات الاردنية
وللخديث بقية في مقال بهذا الخصوص قريبا

أؤيّدك في كثير ممّا طرحتَ، صديقي العزيز د.محمد. ثمّة قرارٌ اتُّخِذَ بتجفيف منابع الجامعات الخاصّة، والاتّجاه لتطوير عمل الجامعات الرسميّة، ورفع سويّة مخرجات التّعليم. هذا صحيح، لكنْ هل يمكنُ رفع سوية التعليم بدون وجود تنافس حقيقيّ بين الجامعات؟ مؤسسات التعليم العالي "الوزارة، ومجلس التعليم العالي، وهيئة الاعتماد، وصندوق البحث العلمي"، كلّها تسيرُ باتّجاه واحد، سيلغي في النهاية أيّ شيء اسمُه استثمار في التعليم، مع النّظر إلى تدنّي نسب النّجاح في الثانوية العامّة، وقدرة الجامعات الرسميّة على استيعاب أكثر الخرّيجين. رفع سويّة التّعليم بمنح حرّيّة للجامعاتِ في تحسين برامجها وتخصّصاتِها، وعقد امتحان وطنيّ "الكفاية الجامعيّة" بصورة شاملة ودقيقة فاحصة للخرّيجين، وضبط التعيينات والترقيات والبحث العلمي والطاقة الاستيعابية لكلّ الجامعات، وإعلان نتائج الامتحانات الوطنية في الصّحف؛ ليكون المواطن قادرًا على اختيار التخصص المتميّز في الجامعة الفضلى...

انا اوايد ما يقوله معالي الاخ ابو بهاء القرار غير مدروس جيدا ولم يتم دراسة ابعاده فالتعليم الجامعي حق لابناء الوطن ومن هم اصحاب المعدلات المتدنيه فهم جلهم من ابناء المناطق النائيه التي تفتقر لادنى المقومات التي تتوفر للمناطق الاكثر حظا لذلك فان القرار من اساسه ليس فقط متسرع بل لاحاجة له لان تبعاته ستكون غير مريحه لالضمائر متخذيه ول للشارع لذلك فانني ادعو الساده ممثلي الوطن من النواب الوقوف بوجه القرار من اجل الغائه او عدم اتخاذه اذ ان اتخاذه كمن يضع راسه بالرمال ويبقي اماكن اخرى مكشوفه من جسمه هروبا من الواقع متمنيا على المجلس الكريم تحكيم عقولهم وضمائرهم وعدم اتخاذ القرار والله من وراء القصد

هل هي تعديل قانون انتخاب حتى تحتاج الى حوار وطني
هذه سياسة تعليمية مرتبطة بالنوعية ومدخلات ومخرجات التعليم باختصار

الى الاستاذ الدكتور القدير العزيز ابو بهاء
لقد ناقشت الموضوع بموضوعية وتجرد بعيدا عن الاهواء والمصالح الشخصية كعادتك دائما.....نتلهف لاستلامك رئاسة الجامعة لتديرها بجدارة وانصاف وشفافية واخلاق عالية كما ادرت عمادة شوؤن الطلبة بحزم يدون اعتماد الشللية والواسطة وجميع المنصفين يشهدون بذلك ؟؟؟؟؟؟(مع التنويه بان هذه الميزات كانت لدى الرئيس السابق الاستاذ الدكتور عبد الله الملكاوي) والله الموفق

أؤد جداً ما قاله الأخ أبو سند في التعليق أعلاه بشدة. لمتى سنبقى نؤجل..اتخاذ قرار وتطبيقه يحتاج شخص قوي وهذا ليس متوفر بالكثيرين كل من يجلس على كرسي يريد أن يراعي المشاعر والشللية وعلى حساب البلد وتنميتهاويؤجل المشاريع الضرورية لغيره لأنه لا يملك القوة ليتخذ قرار ويدافع عنه. فلنترك العالم تعمل هناك قرار وهناك مسؤول وهناك تطبيق عملي ..كما قال وزير التعليم العالي نطبق القرار لمدة سنه وندرس النتائج بعدها..هذا هو الأفضل وليس التأجيل لبعد أربع سنوات أو أكثر أو أقل ..التأجيل مماطلة وتراكم للأذى وليس حل للمشكلة.