TLB News (طلبة نيوز للإعلام الحر)
وزير التعليم العالي يرد على مقالة الدكتور محمد المجالي " المقالة بنيت على تصريح مجتزأ "
06/01/2017 - 6:00am

طلبة نيوز
اكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل الطويسي بان الدكتور محمد المجالي عمبد كلية السريعة سابقا في الجامعة الأردنية قد استند في مقالته حول ربط بين الشريعة والتطرف على تصريحات مجتزاة حيث ان القرار جاء ضمن حزمة متكاملة لرفع سوية كليات الشريعة والارتقاء بهم لتحصين الجيل باكمله من التطرف .

وفيما يلي النص الكامل لرد الدكتور الطويسي :

للتوضيح أنني قلت في نفس التصريح الذي بنى عليه الكاتب كل مقالته مايلي:
ان قرار رفع الحد الأدنى لمعدل القبول في كليات الشريعة جاء ضمن حزمة متكاملة ترى الحكومة أنها ستسهم في رفع سوية خريجي الكليات والارتقاء بالقيمة المجتمعية لهم كونهم الأقدر على تحصين الجيل ضد التطرف, فمنهم المعلم والقاضي والامام والخطيب, وبهذا جاءت هذه القرارات في اطار الخطة الوطنية لمواجهة التطرف.
يتضح من نص التصريح الكامل اعلاه وغير (المجتزأ) عكس ماذهب اليه كاتب المقال تماما من الربط بين الشريعة والتطرف.

التعليقات

أ. د. زكريا الق... (.) الجمعة, 01/06/2017 - 09:40

استوقفني ما جاء في مقال الدكتور محمد المجالي عميد كلية الشريعة السابق في الجامعة الأردنية تعليقا على تصريح وزير التعليم العالي بخصوص رفع الحد لمعدلات الراغبين بدراسة الشريعة إلى 80%.
فقد قرأت تصريح الوزير الكامل والذي جاء في رده على المقال والذي فحواه أن أصحاب المعدلات العالية أي أعلى من 80% هم الأقدر على دراسة الشريعة وفهمها بشكل دقيق وصحيح ولهذا فهم الأقدر على الدفاع عن الإسلام الوسطي الصحيح وتحصين الجيل ضد التطرف. لذلك فإنني أجد أن كاتب المقال قد فسر التصريح بطريقة غير صحيحة وطرح أسئلة ليس لها أي داع في هذا المقام مثل: ما العلاقة بين الشريعة والتطرف؟ أو هل مَن معدله أقل من 80% عرضة للتطرف؟
وقد حاولت أن أجد في تصريح الوزير ما يستوجب هذه التساؤلات فلم أجد. وفي الحقيقة أنني أؤيد أن يكون من يدرس الشريعة هم أفضل الطلبة وليس أن تكون دراسة الشريعة على الأعم الأغلب لمن لم يجد تخصصا يقبل به. فدراسة الشريعة تتطلب أن يكون الطالب ذكيا واعيا وقادرا على فهم الأمور الشرعية بكل تفاصيلها ودقتها كي يكون إماما أو خطيبا أو قاضيا متميزا وأن يكون قادرا على تفنيد معتقدات المتطرفين بكل اقتدار. وربما يكون مثل هذا القرار حافزا للراغبين بدراسة الشريعة أن يبذلوا مجهودا أكبر كي يحققوا الشرط المطلوب لدراستها. وللعلم هناك عدد من القرارات الشبيهة التي صدرت من أجل وضع حد أدني لمعدلات الطلبة الراغبين في دراسة تخصصات الطب والهندسة وحتى الحقوق في الجامعات الأردنية. وهذا ما ساعد في المحافظة على مستوى متميز للخريجين من هذه التخصصات من الجامعات الأردنية كخريجي الطب على سبيل المثال.
والله من وراء القصد

مجهول (.) السبت, 01/07/2017 - 15:06

ان قرار رفع الحد الأدنى لمعدل القبول في كليات الشريعة جاء ضمن حزمة متكاملة ترى الحكومة أنها ستسهم في رفع سوية خريجي الكليات والارتقاء بالقيمة المجتمعية لهم كونهم الأقدر على تحصين الجيل ضد التطرف, فمنهم المعلم والقاضي والامام والخطيب, وبهذا جاءت هذه القرارات في اطار الخطة الوطنية لمواجهة التطرف.
إن لم يكن هذا ربطا فما هو لو سمحت؟

يسرى الحمدان (.) الاربعاء, 01/11/2017 - 09:11

ليس دفاعاً عن شخص معالي الطويسي، بل كونه شخصية ملتزمة وذو عقليه منفتحةما يتكلم به المنطق والعقل أن يلتحق بكلية الشريعة النخبة فنحن لا نريد تنظيراً من الأئمة والقضاة الشرعيين بل تطبيق عملي وواقعي وجرئ ، بالعربي أنا أريد قدوة في القول والعمل أنظروا ما حل بالقضايا الشرعية والأسرة

ارهاب و كباب (.) الخميس, 01/12/2017 - 10:23

انا مش فاهم هو كل الارهابين من طلاب الشريعه في من الاطباء والمهندسين و الصيادله بتالي كم راح يكون معدل قبولهم يا معالي الوزير وقبل ما تحكوا و نحكي كلنا بعرف شو جذور الارهاب ومين مصدره و مين بغذييه بكفي اتهام الاسلام

الى معالي الدكت... (.) الأحد, 01/15/2017 - 12:25

نأمل من معاليكم حل مشكلة مستحقات العمل الاضافي لأعضاء هيئة التدريس في جامعة الطفيلة الذي لم يصرف لعامين متتالين، هل يعتبر ذلك مكافأة لهؤلاء الذين يعملون في ظروف صعبة لا يعلم بها الا الله: أجور السكن المرتفعه التي توازي أجور سكن في عمان الغربية، المضايقات والتهديدات التي يتعرض لها المدرسين واستقواء بعض العابثين من المجتمع المحلي وموظفي الجامعة ونواب المنطقة حتى ان رؤساء الجامعات المتعاقبين على الجامعة جميعهم لم يسلموا من شر هذا السلوك المريض المتكرر وعدم وجود ظروف عمل ملائمة، وعدم توفر الكفاءات المناسبة من الموظفين الاداريين العاملين في الدوائر الأكاديمية التي تخص صلب عمل أعضاء هيئة التدريس والذين لا يتقنون الا التمرد على اعضاء هيئة التدريس وعلى مدرائهم الاكاديميين وافتقار العهاملين في مكتبة الجامعة الى أي مهارة يحتاجها عضو هيئة التدريس في مجال التدريس او البحث العلمي خصوصا أن التعليم الحديث متجه بقوه نحو التعليم الالكتروني، والضربة القاسية التي تلقاها العاملين في الجامعة هي استثناء مجلس التعليم العالي لانتقال عضو هيئة التدريس من جامعته الى جامعة اخرى وهذا مخالف لكل مبادئ الاعراف والقيم التي تعارفت عليه كل المجتمعات الانسانية

اضف تعليقك

Plain text

  • No HTML tags allowed.
  • Web page addresses and e-mail addresses turn into links automatically.
  • Lines and paragraphs break automatically.
Image CAPTCHA
أدخل الحروف التي تظهر بالصورة (بدون فراغات)