لا فض فوك دكتور مفلح. من يقرأ هذه المقالة الضافية بتمعن يجد فيها الشيء الكثير. فكم أبو رغال معاصر باع وطنه للأعداء وأسهم في إيصال الأعداء الرابضيت على أرضنا العربية وعلى صدورنا لمبتغاهم مقابل حفنة من مال أوجاه زائف أو وظيفة مؤقتة يخرج منها إلى عوالم النيسان والإنكار من أقرب المقربين له. والذي نفسي بيده إن مثلك ومثلي يفضل ألف مرة أن يكون عبدا حبشيا فقيرا مثل بلال رضي الله عنه ولا يكون أبا رغال القرن العشرين أوالواحد والعشرين. مع أجمل التحيات أستاذنا الفاضل دكتور مفلح. أنور الشعر
أنور الشعر (.) الاربعاء, 03/05/2014 - 21:29
لا فض فوك دكتور مفلح. من يقرأ هذه المقالة الضافية بتمعن يجد فيها الشيء الكثير. فكم أبو رغال معاصر باع وطنه للأعداء وأسهم في إيصال الأعداء الرابضيت على أرضنا العربية وعلى صدورنا لمبتغاهم مقابل حفنة من مال أوجاه زائف أو وظيفة مؤقتة يخرج منها إلى عوالم النيسان والإنكار من أقرب المقربين له. والذي نفسي بيده إن مثلك ومثلي يفضل ألف مرة أن يكون عبدا حبشيا فقيرا مثل بلال رضي الله عنه ولا يكون أبا رغال القرن العشرين أوالواحد والعشرين. مع أجمل التحيات أستاذنا الفاضل دكتور مفلح. أنور الشعر