أود أن أقول بأن التغيير هي سنة حميدة، ألم يشتاق الدكتور الطراونه وزملاءه رؤساء الجامعات المنوي تغييرهم الى التدريس والبحث العلمي الذ من المفروض وصلوا ألى مواقعه الحالية من خلالهم، ألا يكفي للدكتور الطراونة رئاسة الجامعة الأردنية ومن قبلها رئاسة جامعة البلقاء التطبيقية؟ أتمنى أن لا يتم تسييس الموضوع كما حدث في أختيارات سابقة، فالجامعات مليئة بالكفاءات التي تستحق وعن جدارة إدارتها.