مقال مليء بالمغالطات وهناك تحيز واضح من بعض الكتاب الذين تم الإيعاز لهم بالتدخل والتجسس من قبل أصدقاء لهم من العاملين في الوسط الإعلامي من اقرباء نائب الرئيس. ومن ذَا الذي اعطاكم هذه المعلومات عن تقرير الدكتور فايز الخصاونة غيره وهي محرّفة تماما، فالتقرير احتوى ان الرئيس لا يحترم توصيات مجالس الأقسام الأكاديمي وخصوصا فيما يتعلق بتعليمات الترقية الكيدية التي تم اقرارها لإحباط الأكاديميين بحجة تطوير البحث العلمي. هل وصل بِنَا الحال ان نشكك بقامات علمية وإدارية عرف عنها النزاهة كالدكتور فايز الخصاونة؟
نحترم الدكتور الموسى على الصعيد الشخصي ولكن ما تحقق في اليرموك من إنجازات هو بعمل ابناءها الغيارى بالدرجة الأولى والاخيرة. والدكتور الموسى وصل لهذا الكرسي بالتعين، وسيغادر كما جاء ويأتي من بعده، فهذه هي دولتنا وهذا حالها، فلماذا هذا التباكي غير المبرر على هذا القرار... ألستم مع التنافس، فلماذا لا يتنافس الموسى مع غيره؟ فإن كان الأنجح فللجديد له!
أتحداكم أن تنشروا تعليقي بدون تعديل، كونكم متحيزون مسبقا.