ما احوجنا الى مثل هذا الكلام الذي يضع الدواء على الجرح ليعالجه وخصوصا الضائقة المالية التي تعاني منها كل الجامعات الحكومية والتي انتجت كل العثرات التي تعامي منها خاصة التي جعلت من دخول غير المؤهلين لاتخاذ القرارات التي تسير بالتعليم العالي للخلف بدلا من الامام ولقد غاب مصطلح الحرم الجامعي بكل ما يحمله هذا المصطلح من هيبه ووقار للمكان والشخوص وضاعت حصانة رئيس الجامعه بين هذه العثرات ليصبح اسير ما هو مقدم للجامعة من فتات مخصصات ضريبة الجامعه وما بين متطلبات ادارة الجامعه بما تحوي من طلبه وموظفين واعضاء هيئة تدريس مع متطلباتهم التصاعدية والكلام يطول لكن الاستاذ الدكتور بمقاله اضاء شمعة قي ظلام دامس من الفوضى ناتج عن غياب الحوار الهادئ بين اشخاص يؤثروا نمو التعليم العالي بمدخلاته ومخرجاته على مصالحهم الذاتية وهذه يمكن ان تكون اكبر مشاكل التعلبم العالي الاغلبية الصامتة ولا الومهم لان النيل من الاشخاص اصبح من اسهل الامور التي يمكن للرويبضه ان يقوم بها لانها بالنسبة اليه راس مالها لوحة مفاتيح يكتب فيها ما يشاء دون رادع
الحوار الهادئ (.) الاثنين, 05/18/2015 - 03:43
ما احوجنا الى مثل هذا الكلام الذي يضع الدواء على الجرح ليعالجه وخصوصا الضائقة المالية التي تعاني منها كل الجامعات الحكومية والتي انتجت كل العثرات التي تعامي منها خاصة التي جعلت من دخول غير المؤهلين لاتخاذ القرارات التي تسير بالتعليم العالي للخلف بدلا من الامام ولقد غاب مصطلح الحرم الجامعي بكل ما يحمله هذا المصطلح من هيبه ووقار للمكان والشخوص وضاعت حصانة رئيس الجامعه بين هذه العثرات ليصبح اسير ما هو مقدم للجامعة من فتات مخصصات ضريبة الجامعه وما بين متطلبات ادارة الجامعه بما تحوي من طلبه وموظفين واعضاء هيئة تدريس مع متطلباتهم التصاعدية والكلام يطول لكن الاستاذ الدكتور بمقاله اضاء شمعة قي ظلام دامس من الفوضى ناتج عن غياب الحوار الهادئ بين اشخاص يؤثروا نمو التعليم العالي بمدخلاته ومخرجاته على مصالحهم الذاتية وهذه يمكن ان تكون اكبر مشاكل التعلبم العالي الاغلبية الصامتة ولا الومهم لان النيل من الاشخاص اصبح من اسهل الامور التي يمكن للرويبضه ان يقوم بها لانها بالنسبة اليه راس مالها لوحة مفاتيح يكتب فيها ما يشاء دون رادع