الطالب هو الجهة التي تنعكس عليها آثار الإخفاقات الإدارية أو تراجعها, قد لا يكون الطالب على دراية كافية بوسائل اختيار رؤساء الجامعات إلا أنه المتأثر الأول بغياب المعيارية السليمة في اختيار رئيس الجامعة, والمعايير التي تم ذكرها في هذا المقال برأيي لو أنها أخذت بعين الاعتبار لاستطاعت الجامعات توفير بيئة أفضل للطالب لأن هذه المعايير كفيلة برفع مستوى البيئة التعليمية للطالب من خلال الحفاظ على المقدرات المالية والإدارية وجعلها تصب في مصلحة الطالب التعليمية مما ينعكس على ارتفاع كفاءة الخريج وسهولة انخراطه في بيئة العمل نتيجة ارتفاع مستوى المهارات التي كسبها في الجامعة,, أتمنى أن تؤخذ المعايير الواردة سابقاً بعين الاعتبار عند اختيار الرؤساء لما فيها من موضوعية عالية وشمولية, من أجل تحقيق المصلحة العليا للبيئة التعليمية, مما يؤدي إلى ارتفاع كغاءة الخريجين
خريج (.) السبت, 03/28/2015 - 08:36
الطالب هو الجهة التي تنعكس عليها آثار الإخفاقات الإدارية أو تراجعها, قد لا يكون الطالب على دراية كافية بوسائل اختيار رؤساء الجامعات إلا أنه المتأثر الأول بغياب المعيارية السليمة في اختيار رئيس الجامعة, والمعايير التي تم ذكرها في هذا المقال برأيي لو أنها أخذت بعين الاعتبار لاستطاعت الجامعات توفير بيئة أفضل للطالب لأن هذه المعايير كفيلة برفع مستوى البيئة التعليمية للطالب من خلال الحفاظ على المقدرات المالية والإدارية وجعلها تصب في مصلحة الطالب التعليمية مما ينعكس على ارتفاع كفاءة الخريج وسهولة انخراطه في بيئة العمل نتيجة ارتفاع مستوى المهارات التي كسبها في الجامعة,, أتمنى أن تؤخذ المعايير الواردة سابقاً بعين الاعتبار عند اختيار الرؤساء لما فيها من موضوعية عالية وشمولية, من أجل تحقيق المصلحة العليا للبيئة التعليمية, مما يؤدي إلى ارتفاع كغاءة الخريجين