في مشاكل اعمق بكثير من مسالة من الاردنية ام عدمه ! الافضل عدم الخوض بها في الوقت الحاضر. ان تم تخطيها والقفز عنها لن نستغرب لكن سنقول وسيقول معظم اعضاء هيئة التدريس الواعين للحقائق والمتابعين للتاريخ حينذاك والله حسيفة عليك يا بلدنا كلام من الاعماق ودون اية مصلحة فالثقة معدومة ويمكن التعايش مع انعدام الثقة ولكن هنالك ايضا ما هو اسوأ فيكفي . ! الافضل البعد عن الشبهات العميقة فعلا افضل وهو ما نتمناه.

نحن ابناء الجامعه الاردنيه نرفض هذا الطرح واذا كان هذا الطرح موجود لماذا يقود ابناء الجامعه الاردنيه الجامعات الوطنيه الاحرى ولماذا لم يقتصر طلب السيراه الذاتيه على ابناء الاردنيه, نحن بحاجه الى رئيس بعيد كل البعد عن التكتلات الداخليه ويقسم على الجميع ويقود الجامعه الى المكان الذي تستحقه من حيث البحث العلمي الحقيقي والتعاون الدولي والابتعاد عن من جرب ووضع نفسه تحت مظلة الاخرين
نحن ننتظر رئيس يختلف عن كل من سبقه ولم يعارض قرارات اتحذت دفعت الجامعه ثمنها وما زالت نحن ننتطلع الى التغير الحقيقي
نرجو الاخذ بعين الاعتبار هذه النقاط

"استاذ عباس " "نحن ابناء الجامعة الاردنية" مقبولة فقط في سياق التفخيم الذاتي اما غير ذلك فثمة حاجة لتخويل او وكالة عامة وكما ذكر في التعليق الاول الموضوع اكبر بكثير من ذلك وارجو ان لا ننزلق الى منزلاقات مؤسفة ذات دلالت لا تشرف احدا والى الابد.

لا ارى مهنية في هذا المقال، وانه فقط سيناريو للتشويق، علما بأنني تخرجت من الجامعة الاردنية قبل ثلاثون عاما، فخلال وجودي لم أكن اكترث وغيري من الزملاء من هو الرئيس ولم أراه الا في التخرج ، كما ان لي ملاحظة على هذا الموقع، فَلَو تابع رجل متخصص في الاعلام لوجد ان من يكتب هو شخص واحد والله اعلم، احيانا بحبر هذا ومرة بمداد اخر، فان ما اثير من ضجة على تعيين رؤوساء الجامعات، لم اسمع مثله في هارفرد، المهم هل يملك من يأتي رؤية، وخطة عمل، وهل هناك من يدعم توجهة بتوفير الامكانات الملية بعيدا عن تجارة الموازي، وأخيرا اذا كان من يختار هو صاحب قرار، فعليه ان يستبعد كل من طلب من اي جهة ان تتدخل لصالحة، وليعلم الجميع انه اذا أردنا ان نذهب بهذة الجامعة الى العالمية فهي ان بدأت بالرئيس لا تنتهي به، فهي العمل على تحويل الخدمة في الجامعة من التدريس بانتظار راتب اخر الشهر الى ثقافة التعليم المنتج ، فالمنتج التعليمي سلعة اذا كانت ذات جودة عالية كثر الطلب عليها، وانا ارى ان معظم النجحات جهد فردي ودعم خجول من ادارة تحظر فقط حفل التخرج، كل التوفيق لمن يأتي وانا لا اعمل فيها ومنها آمانة ستسأل عنها يوما ما

الدكتور عزمي محافظة هو امتداد طبيعي للدكتور اخليف الطراونة الذي لم يجدد له مجلس التعليم العالي على اعتبار ان. انجازاته كانت ضعيفة ولا تتفق مع ما ورد غى كتاب التقييم الذاتي ناهيك عن الازمة المالية التي يتحمل كل الطاقم الاداري وزرها والمحافظة كان الرجل الثاني فى تلك الادارة فكيف بالمجلس ينسب له ولم يوافق على التنسيب بالتجديد للطراونة في اعتقادي ان ذلك تناقض واضح فى عمل المجلس المحترم...

ما قلته في هذا التقرير صحيح الدكتور القضاة هو امتداد لفترة رئاسة جدلية وهي رئاسة الدكتور خالد الكركي الذي يقول الكثيرون بأن الانحدار في الوضع المالي للجامعة بدأ في عهد الكركي لا تنسى سفرات الملكية والاقامة فى فندق الموفنبيك بالعقبة من اجل انشاء فرع كبد وما يزال الاردنيه ملايين الدنانير ولا تنسى تعيين وابتعاث اعضاء هيئة تدريس مخالفين للانظمة والتعليمات بتنسيب من لجنة مجلس العمداء التى اخترعها الكركي وكان فيها القضاة لا تنسى ايضا عطاءات المستشفى واستيضاحات ديوان المحاسبة العديدة بهذا الخصوص

في حال تم تعيين كل من الدكتور محافظة او الدكتور القضاة فان الجامعة ستدفع ما يعادل ٨٤ الف سنويا من ميزانية المستشفى المتهالكة مبلغ ٧٠٠٠ سبعة آلاف دينارشهريا حسب تعليمات خطة العمل لمكافآت المعمول بها حاليا والتى كان للدكتور القضاة الفضل فى وضع تعليماتها المتعلقة بما يسمى السلك الاداري مقابل لا سىء سوى أنهما محسوبيات على الكادر السريري طبعا هذا غير العلاوات والمكافات وراتب رئيس الجامعة وبعد ذلك تستغربون لماذا تعاني مؤسساتنا من عجز مالي ..z

اول مرة يعين عضو هيئة تدريس في كلية الطب بمعدل مقبول مخالفا الشروط و التعليمات كان في عهد وبدعم مباشر من نائب الرئيس القضاة و الشخص معروف فى قسم الباطني وأول شخص يبتعث للحصول على للدكتوراة بعد سن ٣٧. من مستشفى الجامعة ايام القضاة الاول ابن شخصية مهمة والثاني اخ لشخصية مهمة هذي هي تركة القضاة والسلام على من اتبع الهدى

القضاه تعين زمن الحنيطي واستمر مع الكركي حتى 2010 وكان كلا الجامعة والمستشفى في وضع مالي ممتاز القضاه والزعبي والمحافظه جميعهم مميزين