نشكر أستاذنا على هذه المقالة، ولكن سؤالي هو لماذا من كان في مواقع أكاديمية سابقة لا يكون لديه الرؤى وهو على كرسيه
الدكتور الفاضل كان في مواقع مهمة في الجامعة الأردنية بحيث لم نرى أي تغيير في الدوائر التي تولى مسؤوليتها .

لااذكر كل انجازات القضاه وهي كثيره ولكن اعرف انه يعمل بروح الفريق وان الجامعه الاردنيه تقدمت من 4800 الى 1800 في عهده في تصنيف الجامعات وكذلك تم توثيق البحث العلمي في الجامعة الاردنيه وتم انجاز تعليمات الدراسات العليا المتطوره والجوائز العلميه وحصلت الجامعه على الاعتماد العام لاول مره وقاد انتخابات اتحاد الطلبه اما انجازاته في المستشفى فتحتاج الى مجلد اهمها حصول المستشفى لأول مره على شهادات جوده واعتماد دوليه ومحليه وتمت حوسبت المستشفى واستقر الوضع المالي ايجابيا وانجز نظاما عصريا للمستشفى وجهز المستشفى تجهيزا حديثاوانشأ مركزا للقلب واسس مبنى مركز الولاده وحديثوا الولاده وتصدى لكل من يؤثر سلباعلى مسيرة المستشفى الرائده بغض النظر عن اثرها عليه !وو....وأسألي د.القضاه عن انجازاته او من عمل معه لتري ان ملاحظتك تحتاج الى اعاده نظر مع احترامي

اما انك ﻻتعرفي االقضاه او انك لم تنصفيه على كل حال ﻻاعتقد انه ينتظر مديحا من احدفشمسه ﻻتغطى بغربالﻵ

فكره رائعه خلينا نوفر مقعد وزير على الوطن ونتعامل مع ملف واحد للتعليم .دائما افكارك وافعالك ياقضاه وانت في الموقع اوخارجه موضوعيه وشجاعه.

يا أختنا الأكاديمية ما عمله الدكتور عبدالكريم في مستشفى الجامعة الأردنية دليل واضح على عدم ادراكك بمعنى التغيير للأفضل

كفانا تنظير ولنعمل ضمن الواقع والإمكانيات

الدكتور عبد الكريم لم يؤلو جهدا اثناء وجوده فى رئاسة الجامعة الأردنيه لأحداث التغير الإيجابي ولكنه لم يستطيع تنفيذ كل أفكاره و مخططاته بسب القوى الموجودة التى لا تريد الإصلاح وتقف سدا منيعا في وجهه ... الى الامام ابو زيد يا جبل ما يهزك ريح

زميلتنا الكريمه: تعليقك غير دقيق وغير موضوعي ومستعد لتزويدك بملف كامل تجيب على تساؤلاتك وتثبت عدم صحة تعليقك .هذه الرؤى طرحتها وانا في الموقع الاداري وانا خارجه .اما الانجازات فهي معروفه وهي جزء من واجبي ومستعد لتزويدك بها .

انجازات رائعة حققها الدكتور عبد الكريم في مستشفى الجامعة تؤهلة لتولي حقيبة وزارية ومش غلط نلغي وزارة الصحة و التنمية و نعطيها له، و فى حال عدم توفر حقيبة وزارية رئيس جامعة ( ال البيت- الهاشمية -الطفيلة) وممكن نلغي جامعتين و نسلمهم للقضاة برضه مش غلط يعنى الزلمة عنده افكار نيره !!!

يعنى اللي ما بشوف الشلال المتعطل و النافورة الخربانه و المسطح الناشف ما بعرف حجم الانجازات اللى انجزها القضاة فى مستشفى الجامعة و.. الشمس ما بتتغطى بغربال

يا اخوان شو قصة المقالات اللي بكتبها الدكتور القضاة ما بلحق يكتب المقال الا عشرين تعليق: 19 تسحيق وتدبيك و مسح جوخ وتركيز على انجازات وهمية واحد بنتقد.. وبعدين شوا الجديد بموضوع دمج وزارتبن بوزارة ما قبل هيك كانت التربية و التعليم العالي معع بعض و بعدين انفصلوا و بعدين رجعوا.. بالمناسبة أعجبني فكرة وزارتين للصحة واحدة للامراض الخفيفة واخرى للامراض الصعبة و مش غلط وزارة ثالثة للكورونا و رابعة للامراض العصبية،..الصراحة افكار نيرة

الى الاخت الاكاديمة الناقمة على كل الكفاءات ..
فىعهد الدكتور القضاة الجامعه الاردنيه تقدمت من 4800 الى 1800 في تصنيف الجامعات وكذلك تم توثيق البحث العلمي في الجامعة الاردنيه وتم انجاز تعليمات الدراسات العليا المتطوره والجوائز العلميه وحصلت الجامعه على الاعتماد العام لاول مره وقاد انتخابات اتحاد الطلبه اما انجازاته في المستشفى فتحتاج الى مجلد اهمها حصول المستشفى لأول مره على شهادات جوده واعتماد دوليه ومحليه وتمت حوسبت المستشفى واستقر الوضع المالي ايجابيا وانجز نظاما عصريا للمستشفى وجهز المستشفى تجهيزا حديثاوانشأ مركزا للقلب واسس مبنى مركز الولاده وحديثوا الولاده وتصدى لكل من يؤثر سلباعلى مسيرة المستشفى الرائده بغض النظر عن اثرها عليه !وو....وأسألي د.القضاه عن انجازاته او من عمل معه لتري ان ملاحظتك تحتاج الى اعاده نظر مع احترامي

في بلدنا وبكل اسف نادرا جدا ان يكون التغيير مناطا بشخص فالمنظومة البيئية المحيطة بمتخذ القرار تميل الى تقييده و اجباره على تحييد العقل والذكاء والمنطق احيانا لصالح تعليمات معلبة معظم نقاطها متوارث على علاته من عصور غابرة وعليه فان ارادة التقدم ترتطم غالبا ببيزنطيات التعليمات وكاننا نريد ان نقلب خيمتنا الى صاروخ يغزو الفضاء دون ان نتنازل عن ود واحد يمسمر هذه الخيمة بالارض .. والان كلمة حق ومن خلال المساهمة مع ا. د. عبد الكريم القضاة بقرارات هامة كانت تستهلك من ثلة طيبة من كبار موظفي الجامعة اجتماعات تدوم ما لا يقل عن ست ساعات اسبوعية وراءها ستون ساعة عمل لمجموعة من الزملاء الاخرين لاعداد مواضيع البحث واشباعها تمحيصا ودراسة ما لاحظته شخصيا وعليه اوقع ان الزميل الكريم كان متميزا بالمرونة والرؤية والرأي الراجح المرجح غالبا. وعليه فانني ارى ان التعليق الاول هو اقرب الى كليشية لا مجال لتطبيقها في هذا المقام وان التعليقات عموما اما ان تستند لوقائع ثابتة او ان من الافضل لكاتبيها توفير وقتهم وجهدهم هم وقرائهم.