وبنفس الطريقة يتم التفات الرئيس على الأنظمة والقوانين والقرارات. لأن لا معقب ولا رقابة. والله عيب عيب. ومن العيب أيضا ان يرأس من لا يملك نزاهة أو مصداقية كفاءات من خيرة شباب هذا الوطن. يجب محاسبته علنا لأنه محتال

وبالاخر بجددوله

أخلاق أكاديمية فعلا؟ إنه لا يشرف إحدى جامعاتنا أن يرأسها من يتلاعب ويقلل من ذكاء الناس . ألا يعتبر ما جرى تحايل وتزوير؟ تمرير أشخاص بدل أشخاص يعتبر انتحال؟ أين المسؤولين؟ وهل سيمر الأمر دون محاسبة؟

كما يقول المثل : " صارلك في القصر من أمبارك العصر " . لماذا لا يترك تجار العلم هذه اللجان تقوم بواجبها نحو رفع أداء الجامعات التي أسهمت بتدهور منتجات التعليم العالي في بلدنا الذي كان له سمعة طيبة لخريجي الجامعات الأردنية وبخاصة العامة منها قبل الاستفحال والتوغل في التوجه نحو المتاجرة
بالعلم وطلابه ؟ إن خريجي جامعاتنا العظيمة رسمية كانت أم أهلية لا يعرفون أن حروف الجر تجر ما بعدها وأن أدوات النصب ما زالت منذ تعلمناه نصابة
تنصب ما بعدها وأن حروف الجزم تجزم وبحزم الفعل الذي يأتي بعدها. " وأن الفاعلل مش منصوب.....والمفعول به مش مرفوع " ؟ . هذا من ناحية العربي أما عن الانكليزي فحدث ولا حرج فغالبية الخريجين لا يفلحون في إملاء طلب قبول من جامعة أجنبية أو في إملاء طلب تأشيرة دخول لبلد تلك الجامعة.
فرجائي للذين يريدون إفشال مهمة هذه اللجان أن يتقوا ربهم فيما يفعلون.

شو هالخبر المشلخ يا عمون، ما تجيبو أشي مفهوم الو معنى بدل هالتخبيص

اعتقد ان صاحب المقال المحرر المتجول والذي لااعرفه شخصيا ان رأيه حول الانتقائيه في اختيار اعضاء هيئه التدريس للقاءمع اللجنه المحترمه رأي مردود على صاحبه للاسباب التاليه 1- ان عدد من حضر من اعضاء هيئه التدريس بلغ عددهم 50 عضو والذين بلغوا للحضور أكثر من 100 عضو واللجنه على علم بذللك وبألامكانيه الاستفسار من اللجنه نفسها للتأكد من صحه المعلومه 2-ان قسم من اعضاء هيئه الذين حضروا ممن هم على خلاف مع الرئيس وهم شخوص معروفون للقاصي والداني وهذا ينفي صفه الاختياريه والانتقائيه للحضور 3- ان اللجنه الموقره هى دوله رئيس وزراء سابق معروف بشفافيته ونزاهته وممن لايمارس عليهم الضغوط مع اعضاء اللجنه المشهود لهم بألاستقامه والشفافيه0 لذللك اتمنى على الحررالمتجول ان يمارس صحفيته بمهنيه عاليه وبتحري شديد حتى يتسنى للقائ فهم الحقيقه

العلماء يختلفون ، والاختلاف في الرأي من شيم العلماء ، ولا بد من أن تنتهي الامور بتعيين رؤساء جدد

... وكأننا في وضع يبحث عن العواصف والقواصف ... أما أن يكون الخلاف في إحدى لجان تقييم الجامعات مرشح للإنجار فهذا أمر خطير لإن الإنفجارات
المستعرة والتي لم تهدأ في " بلاد العرب أوطاني من الشام لبغداد ومن نجد إلي يمن ........ إلى مصر فتطواني " . يا ليت المحرر المتجول أوضح لنا ما إذا كانت هذه الجامعة حكومية أم خاصة . وفي اعتقادي أن الشخصية الحكومية المتنفذة في مجلس التعليم العالي مؤشر إلى أن الجامعة موضوع التقييم جامعة غير حكومية وأن للشخصية الحكومية لها أسهم في هذه الجامعة، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى دعم للذين لا يعجبهم ما أراده معالي اللبيب الأخضر من
تشكيل هذه اللجان !!! وأخيرًا ..... ( لا سيدي راضي ولا ستي راضية عن تصويب مسار التعليم العالي وتطوريرة ) .