أسجل أشد درجات الاستغراب والإستهجان و الإمتعاظ من الطريقة التي ينظر بها المسؤولون الحكوميون للجامعات من حيث اللامبالاة و الازدراء بالرغم من أنهم يحملون درجات الدكتوراة و تخرجوا من الجامعات العالمية بل و عملوا فيما مضى بالجامعات الرسمية قبل أن يتبوؤا مناصبهم و مسؤولياتهم اليوم!!!!!!
لماذا يتم التعامل مع قضايا الجامعات الرسمية كت عيني الرؤساء و إصدار التشريعات و التمويل بنفس الطريقة التي تتبع عند التعاطي مع شؤون البلديات! ألا تدرون أن قطاع التعليم العام و خصوصا العالي منه أكثر أهمية ؟ ألا تعلمون ان الشأن الأكاديمي له تفاصيله و متخصصوه؟ ألم تتلمسوا بعد توجيهات جلالة الملك الصريحة و المباشرة بهذا الصدد؟
إن هذه الممارسات إن دلت على شيء إنما تدل على إنعدام الإحساس بالمسؤولية و عدم القدرة على تحملها أصلا.
غريب (.) الاربعاء, 07/20/2016 - 21:42
أسجل أشد درجات الاستغراب والإستهجان و الإمتعاظ من الطريقة التي ينظر بها المسؤولون الحكوميون للجامعات من حيث اللامبالاة و الازدراء بالرغم من أنهم يحملون درجات الدكتوراة و تخرجوا من الجامعات العالمية بل و عملوا فيما مضى بالجامعات الرسمية قبل أن يتبوؤا مناصبهم و مسؤولياتهم اليوم!!!!!!
لماذا يتم التعامل مع قضايا الجامعات الرسمية كت عيني الرؤساء و إصدار التشريعات و التمويل بنفس الطريقة التي تتبع عند التعاطي مع شؤون البلديات! ألا تدرون أن قطاع التعليم العام و خصوصا العالي منه أكثر أهمية ؟ ألا تعلمون ان الشأن الأكاديمي له تفاصيله و متخصصوه؟ ألم تتلمسوا بعد توجيهات جلالة الملك الصريحة و المباشرة بهذا الصدد؟
إن هذه الممارسات إن دلت على شيء إنما تدل على إنعدام الإحساس بالمسؤولية و عدم القدرة على تحملها أصلا.