ما تزعل كثير....
فها انت رسمت ابتسامة على شفتي وزرعت فرحة ولو ليست بالكبيرة في داخلي
بما كتبت وعبرت عما يدور في داخلي, وبأشعار كنت قد قاربت على نسيان وجودها
واخشى مع الجيل القادم تذهب جميع الاشعار وتبقى اغانينا الهابطة التي تظلنا بمظلة العبودية فوق رؤوسنا غصب عن الجميع فهي تلاحقك في البيت والسيارة والشارع وحتى الحمام
اذا لنخرج من مظلاتنا... حينها سيرونا من فرضوا علينا الحزن وسيهربوا خوفنا من فرحنا الذي لا محالة آت.
محمد ابراهيم (.) الاربعاء, 05/14/2014 - 13:46
ما تزعل كثير....
فها انت رسمت ابتسامة على شفتي وزرعت فرحة ولو ليست بالكبيرة في داخلي
بما كتبت وعبرت عما يدور في داخلي, وبأشعار كنت قد قاربت على نسيان وجودها
واخشى مع الجيل القادم تذهب جميع الاشعار وتبقى اغانينا الهابطة التي تظلنا بمظلة العبودية فوق رؤوسنا غصب عن الجميع فهي تلاحقك في البيت والسيارة والشارع وحتى الحمام
اذا لنخرج من مظلاتنا... حينها سيرونا من فرضوا علينا الحزن وسيهربوا خوفنا من فرحنا الذي لا محالة آت.