يا أستاذ انت تبدي رأيك القانوني بلا مقابل. وعندما كانت جامعة العلوم تدفع لك لإبداء رأيك القانوني والدفاع عن قضايا الجامعة لم تكن تأبه حتى بالحضور الى الجلسات والقيام بواجباتك وانت تعلم لمصلحة من كنت تبيع قضاياك. وعندما اعفاك الأحرار في التكنولوجيا من مهامك التي أوكلها إليك الرئيس آنذاك الذي اشترى منصب وزير التعليم العالي ب ١٥ مليون دينار من أموال الجامعة ما كان منك الا ان تكون احد أقلامه المؤجوره وعلى حساب الوطن... الله يكون بعون الوطن...هزلت...انشر ان كنت حر؟؟؟