الى تعليق رقم 1 للحق لم يكن هنالك امين عام وقتها فالامين السابق الدكتور مصطفى العدوان كان دقيق جدا وما كان ليمر عليه مثل هذا الامر وقد سبق له ان رفض منح من هولاندالوجود ثغرات وتم رفع القضية الى مسؤولين كبار وحتى مكافحة الفساد واتهامه برفض المنح وكل هذا لم يثنه عن اتخاذ القرار الصحيح ورئيس قسم الاتفاقيات السابق كان كذلك دقيق وهؤلاء الاشخاص تم تعينهم في موقعهم من قبل معالي الدكتور وليد المعاني حيث كان من اساسيات العمل لديه وضع الشخص المناسب في المكان المناسب وهو الذي حيد اشخاص لا يفقهون شيئا من اجل ضمان سلامة العمل والقرارات. اذا اللوم على الامين العام بالوكالة ورئيس قسم الاتفاقيات والعلاقات الثقافية اما معالي الوزير الدكتور امين محمود فلا يمكن لاحد ان ينكر ذكائه وثقافته واتقانه للغة الانجليزية ولكن للاسف يعتقد ان من وضعهم في مواقع قادرين على تحمل المسؤولية. والى معالي د وليد انا لم ارى وزيرا مثلك يدقق في كل كلمة وكل حرف ويعلم موظفيه ويرشدهم فانت خير من استلم التعليم العالي
موظف (.) الأحد, 02/22/2015 - 07:31
الى تعليق رقم 1 للحق لم يكن هنالك امين عام وقتها فالامين السابق الدكتور مصطفى العدوان كان دقيق جدا وما كان ليمر عليه مثل هذا الامر وقد سبق له ان رفض منح من هولاندالوجود ثغرات وتم رفع القضية الى مسؤولين كبار وحتى مكافحة الفساد واتهامه برفض المنح وكل هذا لم يثنه عن اتخاذ القرار الصحيح ورئيس قسم الاتفاقيات السابق كان كذلك دقيق وهؤلاء الاشخاص تم تعينهم في موقعهم من قبل معالي الدكتور وليد المعاني حيث كان من اساسيات العمل لديه وضع الشخص المناسب في المكان المناسب وهو الذي حيد اشخاص لا يفقهون شيئا من اجل ضمان سلامة العمل والقرارات. اذا اللوم على الامين العام بالوكالة ورئيس قسم الاتفاقيات والعلاقات الثقافية اما معالي الوزير الدكتور امين محمود فلا يمكن لاحد ان ينكر ذكائه وثقافته واتقانه للغة الانجليزية ولكن للاسف يعتقد ان من وضعهم في مواقع قادرين على تحمل المسؤولية. والى معالي د وليد انا لم ارى وزيرا مثلك يدقق في كل كلمة وكل حرف ويعلم موظفيه ويرشدهم فانت خير من استلم التعليم العالي