TLB News (طلبة نيوز للإعلام الحر)
المعاني : الغاء قيود القبول في الجامعات الخاصة فوضى وليست حرية
24/05/2014 - 12:45pm

طلبة نيوز- رصد - حسام البيدر
وجه الخبير الاكاديمي ووزير التعليم العالي الاسبق الدكتور وليد المعاني بعض الملاحظات على قرارات حكومية وشيكة تقول بالغاء الإستثناءات في القبول الجامعي والغاء قيود القبول في الجامعات الخاصة.
وقال المعاني ان من يتخذ مثل هذه القرارات الخاطئة وغير المناسبة في المضمون والتوقيت لا يدرك مدى تأثير ذلك على مستوى التعليم العالي ولا على العدالة الاجتماعية وتمنى المعاني على الحكومة عدم الاستجابة لمثل هذا التفكير ولا لطروحات لم تدرس من قبل لجان وطنية هدفها الصالح العام واضاف ان هذه فوضى وليست حرية كما يعتبرها البعض.
جاء ذلك بعد ان نشرت طلبة نيوز الخبر التالي :
http://talabanews.net/ar/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%...

التعليقات

د محمد المعاني (.) السبت, 05/24/2014 - 15:58

معالي ابو طارق لا تشد على حالك التعليم اصلا منهار ...نسبة الخريجين والواسطات والمحسوبيات واعضاء هيئة تدريس لا يصلحوا ان يكونوا معلمي ك جي ون هم من يقودون التعليم الان ...فلن تستطيع ان تغير ما تم تدميره منذ عهد طوقان الى عهد محمود.......ويؤسفنا ان نقول لكم (عظم الله اجركم)

dr.youssuf siyam (.) الأحد, 05/25/2014 - 12:24

i do agree , hundred percent , on his excellency prof. dr. waleed , opinion .

هاني (.) الأحد, 05/25/2014 - 15:08

يسجل للبروفيسور المعاني انه اول من سمح لطلبة المقبول في البكالوريوس في دراسة الماجستير في الجامعات الاردنية مع بعض الشروط الضعيفة..
وهذا في الحقيقة ساهم الى درجة كبيرة في انحدار مستوى طلبة الماجستير ونوعيتهم، كما نراهم الان في جامعاتنا..

موظف جامعة (.) الاثنين, 05/26/2014 - 01:05

عظم الله اجرك يا اردن في معظم الجامعات الاردنية الرسمية ، وان صح ما يقال وتمت العملية فكل عام والجامعات بخير

نبيل ابراهيم (.) الاثنين, 05/26/2014 - 01:57

هل قام فريق الوزير محمود أمين / رئيس عمان الأهلية الأسبق بدراسة تحصيل أبناء الجيش والمعلمين خلال سنوات الدراسة ولسنوات عديدة ليقف على حقيقة الموضوع. ابتدأ الجواب لا لأننا لم نسمع ان تحركا ما يجري او قد جرى لبحث مشكلة ما. الواقع ان قرارات خطيرة كالتي يجري العمل عليها هي بدافع خدمة لفئة قليلة العدد لمن متنفذة . اجزم ان الإجراء الصحيح يعرفه كل من يعمل بكار التعليم هو البدء بالمدرسة وإعطاءها دورها الحقيقي واقصد مدارس وزارة التربية والتعليم من كافة الجوانب المكونة لعملية التعليم من معلم وصف ومدرسة وتلميذ...كفى يا حكومة القطاع الخاص من رئيس لمجلس آمنا جامعة خاصة ورئيس لأخرى. أيعقل ان الجامعات الخاصة أصبحت تشكل لوبي ضاغط وهل الاردن يتحمل هذا العدد من القوى الضاغطة للإصدار تشريعات تخدم مصالحها.

إلى هاني (.) الاثنين, 05/26/2014 - 10:08

انت تعرف أن سبب انحدار مستوى الدراسات العليا هم الاساتذة وليس الطلبة. هي الرسائل الجاهزة المشتراة من الدكاكين. أيعقل أن يذهب الطالب للمناقشة بحضرة عائلته ومعه "سدر" كنافة؟ كثيرة هي الجامعات الأجنبية التي تقبل بالأردنيين حاملي المفبول وهي جامعات غربية وليست عربية. أين المشكلة؟ ولماذا خلط الأوراق, فالموضوع طلبة البكالوريوس وليس الماجستير؟. ولكن هي عنزة ولو طارت.

الى هاني (.) الأحد, 06/01/2014 - 11:07

يااخي هاني حتى نسبة الطلبة الحاصلين على تقدير مقبول في البكالوريوس هي 20% يعني نسبة بسيطة جدا وهناك مواد استدراكية يتم طلبها منه يجب لا ننظر للموضوع بهذا المنطلق وانما يجب ان لايتم تخريج طالب الماجستير او الدكتوراة الى بعد خضوعه للامتحان كفاءة تقيس مدى استفاده من برنامج الماجستير او الدكتوراة،وانت تقول شروط ضعيفة فعلا يجب ان يتم زيادة المواد الاستدراكية بحيث تصبح على فصلين وليس فصل،حيث يتم تقييم الطالب ما اذا كان سيستمر بالبرنامج ام لا ،اما تقدير المقبول فهو ليس وسمة عار،وانما قد يكون هناك ظروف اجبرت الطالب الحصول على هذا المعدل او مستوى قدرته،وكثيرون من اخفقوا في الثانوية العامة،وحصلوا على علامات باهرة وتقادير عالية في البكالوريوس والماجستير والدكتوراة،وهل يستوى طالب الخريج من جامعة حكومية مع خريج من جامعة خاصة التي يتم فيها توزيع العلامات بالجملة اما طالب الجامعة الحكومية(بتطلع عينه لما يجيب العلامه)التعليم ليس سلعة وتجارة وانما حرية لمن يريد ان يتطور فلماذا القيود على تقدير المقبول للدراسات العاليا ارجوا التفكير قبل الحكم على الآخرين سيد هاني ولك جزيل الشكر اخي

الى هاني (.) الأحد, 06/01/2014 - 11:16

اخي الكريم هاني هل تعلم انه انا احد الجامعات الحكومية الرسمية التي نفخر بها وتقديري مقبول، ومعدلي في الثانوية العامة هو 85،الذنب ليس ذنبي لكنه ذنب دكاترة الواسطات الذي يضع العلامة على واسطة الطالب واسم عائلته وليس على جهده وعلاماته،ليس المشكلة في السياسات وانما المشكلة فيمن يطبوا السياسات،هل يعقل المساواة بين طالب جامعةخاصة يعطى العلامات (بالهبل) وطالب الجامعة الحكومية(تطلع عينه لما يجيب العلامة)،ارجوا النظر من مقياس واحد وعادل لجميع الاطراف

خبير (.) الثلاثاء, 06/03/2014 - 06:06

نعم خبير بالقوانين المؤقته وخبير بالمركزيه وخبير باقصاء الكفااءت وخبير بالاعلام .الجامعات يجب ان تكون مستقله مع قانون يضبط عملها.وانشاءالله مايرجع دولة سمير الرفاعي و نادر الذهبي وعلي ابو الراغب الى المشهد السياسي مرة اخرى ونتمنى للنسور طول الاقامه في الدوار الرابع.

اضف تعليقك

Plain text

  • No HTML tags allowed.
  • Web page addresses and e-mail addresses turn into links automatically.
  • Lines and paragraphs break automatically.
Image CAPTCHA
أدخل الحروف التي تظهر بالصورة (بدون فراغات)