البروفيسور المحترم انت تعلم ان كنت مطلع على الدراما الممنهجه بإدارة د.الموسى الأكرم وهي عباره عن انجازات وهميه ومنقوصه وكل. عمادات ودوائر الجامعه تعاني من النزيف الحقيقي بالجامعه والواقع والتزيف الممنهج اتمنى ان تكون واقعي. يا بروفيسور واتمنى ان تنتهج الواقعيه في مقالاتك

لماذا يعتقد الكاتب ان الدكتور عبدالله الموسى قد ظلم نتيجة نجاحاته الرجل قارب على السبعين وفرصة ان يرتاح ؛ ويكفي تسحيج يا انيس ما زلت اذكر كلامك عندما قلت ان عبدالله الموسى كان في لجنة اختيار رؤساء الجامعات وبقدرة قادر اصبح رئيسا لليرموك ؛ لا ننكر ان الموسى شخص على قدر عالي من الاحترام لكنك يا دكتور انيس تناقض نفسك عندما قلت قبل فترة ان رؤساء الجامعات مديرين ولا يرتقون الى مستوى الرؤساء وانا اتفق معك فغياب التخطيط الاستراتيجي هو ديدن كافة الرؤساء في الاردن فتقييم رئيس جامعة لا يكون من خلال انشاء كلية او هناك بل مؤشرات الأداء لرئيس الجامعة أبعد من ذلك فهل تحسن موقع اليرموك على سلم الجامعات العالمية ؛ وهل انخفض العنف الجامعي وهل سوية التعليم هي الأفضل ؟ والقائمة تطول

يكفيك تناقض يا انيس

من ثلاثون أم ثلاثين يا بروفسور

لقد كان وما زال وسيبقى عطوفة الاستاذ الدكتور عبدالله الموسى قامة أردنية وطنية شامخة , ويكفيه فخرا أن المواقع تزهو به .

نعم اصبحت الجامعات عبارة عن صفقات ومؤامرات تحاك في الخفاء شتان بين ما قدمه الدكتور الموسى وما قدمه رئيس.....فالاول استطاع ان يعالج مشكلة الشللية بجامعة اليرموك والثاني استطاع ان يضع العلوم والتكنلوجيا بطريق الجامعات ولكن عراب التعليم العالي رئيس هيئة الاعتماد له طموح في رئاسة اليرموك والثمن ان يمرر اعادة تعين ....رئيس...
استاذي هذه المعاير المزدوجة جعلت مجلس التعليم العالي مهزلة وان الوزير وعرابه اصبحت مؤامراتهم مكشوفة للجميع
اين القضاة والحنيطي وابو الشعر والمشاقبة والعجلوني وغيرهم ممن يخافون على مصلحت التعليم العالي من هذه المهزلة التي يقودها العراب بشير الزعبي وبتوجيه من عبدالله نسور اما حان الاوان للجسم الاكاديمي ان يقول كفى لهذة المهازل

اتقي الله يا انيس كلامك تفوح منه رائحة الكره الشخصي لقامات اليرموك

د انيس الذي اعرفه انك كنت رئيس لجنة الاعتصام في جامعة اليرموك في عهد الدكتورر الموسى والان وللاسف علمت لماذا فشلت الاعتصامات حسبي الله ونعم الوكيل

د انيس الذي اعرفه انك كنت رئيس لجنة الاعتصام في جامعة اليرموك في عهد الدكتورر الموسى والان وللاسف علمت لماذا فشلت الاعتصامات حسبي الله ونعم الوكيل

لقد عاصرت رؤساء اليرموك جميعهم طالبا وموظفا في الجامعة طيلة اربعين عاما مضت وللحق اقول ما خدم الجامعه احد منهم بامانة واخلاص كما فعل الدكتور عبدالله موسى وان كان لا بد لكل مسيرة من اخطاء لان الكمال لله وحده وشهادتي بهذا الرجل لا من قبيل منفعة جلبها لي ولا ضرر دفعه عني فانا لم اخذ حقي اسوة بمن هم دوني لا بعهده ولا بعهد غيره السابقين وحسبي الله ونعم الوكيل فشكرا للاستاذ انيس على هذا المقال الذي رد فيه الفضل لاهله

اين تعليقي يا طلبة نيوز لم اجرح في احد

د. انيس
اشكرك على هذا المقال الرائع.
ارجو منك اعلاء كلمة الحق دائما. وارجو منك ايصال هذا الكلام لاصحاب القرارات العليا. اين جلاله الملك وجلالة الملكه من هذا؟؟؟ ارجو العمل على توصيل ما حصل مع رئيسنا الى الديون الملكي العامر. فجلالتيهما لا يقبلان بالظلم.

حضرة الدكتور انيس الخصاونه يعرف تماما أن الاجراءات لانشاء كليتي الطب والصيدلة تمت من أيام الدكتور سلطان ابو عرابي ونائبه الدكتور عدنان العتوم ، والدكتور عبدالله الموسى تابع وحصد النتائج , وأما أن يرد الامر لشخص واحد ونسيان جهود الاخرين فهذا ليس بحديث العلماء.

سابعث لكم صور البرفسور انيس وهو يقود المظاهرات والاعتصامات ضد ادارة البرفسور عبدالله الموسى

والله يا دكتور انيس أن رجل شريف وصادق وما تضمنه مقالك هو الحق.أريد فقط القول بأن الرئيس القادم هو الدكتور رفعت الفاعوري ليس بحكم كفائته ولكن بحكم علاقته بالدكتور فايز الخصاونة الذي رعاه منذ أكثر من عشر سنوات .نتمنى أن يكون كلامنا غير صحيح ولكن غدا لناظره قريب

لو تعلم يا دكتور انيس ماذا الحق رئيسك من ظلم بالاداريين وما هي الاسس التي اتبعها في الترقيات لضحكت قليلا ولبكيت كثيرا انه يشرب من نفس الكأس اللذي سقا الناس منه.

ارجو من الأخ علي العزام نشر هذا التعليق و ليس الاكتفاء بالتعليقات التي يوافق عليها الرئيس الفعلي لليرموك سعادة البروفيسور نائب الرئيس. هذا المقال تفوح منه رائحه الكراهيه لشخص فايز الخصاونه نظرا لخلافات شخصسه مع كاتب المقال و الله يا د انيس كنت من المتابعين لمقالاتك بس من الان فصاعد لن اضيع وقتي لاني بصراحه انصدمت

الحمد لله الذي ارحنا من الدكتور عبداللع موسى لان الجامعه رجعت الى الوراء عدة سنوات من حيث نوعية التعليم ومن حيث المرافق المهترئه وتدمير المناظر الخلابهفي الجامعه بمجموعه من البنيات المتراكمه ناهيك انه قد ورث تراث من البغضاء والمشاحنات بين العاملين في جامعه اليرموك ونتمنى من الله ان يرزقنا برئيس جامعه جديد يزيل عنا الغم والهم الذي سببه لنا رئيس الجامعه السابق