بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن والأسى تنعى أسرة جامعة الشرق الأوسط، ممثلة برئيس مجلس الأمناء وأعضائه، ورئيس الجامعة، ومجلس العمداء وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، المغفور له بإذن الله عميد كليتي الآداب والحقوق الأسبق في جامعة الشرق الأوسط الأستاذ الدكتور وليد عوجان القرامسة.

ويتقدمون من آل القرامسة الكرام، ومن ابنته الدكتورة نسيبة عوجان، عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بجامعة الشرق الأوسط، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة، سائلين الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

وكان المرحوم نائبًا سابقًا في مجلس النواب وشخصية سياسية وأكاديمية بارزة في الأردن، حيث خدمَ الوطن والعملية التعليمية في مواقع شتى وترك خلفه إرثًا كبيرًا من العلم والعمل والوطني.